

بين أيلول وتشرين الثاني انقلب موقف العرب. منذ اندلاع اضطرابات آذار في سوريا، لزموا الصمت مكتفين بحضّ الرئيس بشّار الأسد على الحوار والإصلاح، وميّزوا سوريا عن ليبيا وهم يرفضون تدخّلاً عسكرياً غربياً. تجاهلوا معارضة الداخل والخارج وتمسّكوا بالأسد ونظامه ... أي انتقال للسلطة في سوريا بعد 63 عاماً؟
No comments:
Post a Comment